الرئاسة الفلسطينية: توقيع اتفاقات التطبيع لن يحقق السلام في المنطقة
16 سبتمبر, 2020
أكدت الرئاسة الفلسطينية، إن كل ما جرى في البيت الأبيض من توقيع اتفاقيات بين دولة الإمارات ومملكة البحرين وكيان الاحتلال الإسرائيلي لن يحقق السلام في المنطقة.
وقالت الرئاسة إن عجز الوصول إلى السلام سيستمر "طالما لم تقر الولايات المتحدة الأمريكية وسلطة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والمتواصلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس، وحل قضية اللاجئين الفلسطينيين طبقا للقرار 194".
وأضافت أنها "لم ولن تفوض أحدًا بالحديث باسم الشعب الفلسطيني ونيابة عن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني".
وبيّنت: إن "المشكلة الأساس هي ليست بين الدول التي وقعت الاتفاقيات وسلطة الاحتلال الإسرائيلي، ولكن مع الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال".
وحذرت من أن محاولات تجاوز الشعب الفلسطيني وقيادته المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية سيكون له تداعيات خطيرة تتحمل الإدارة الأميركية وسلطة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عنها.
أكدت الرئاسة الفلسطينية، إن كل ما جرى في البيت الأبيض من توقيع اتفاقيات بين دولة الإمارات ومملكة البحرين وكيان الاحتلال الإسرائيلي لن يحقق السلام في المنطقة.
وقالت الرئاسة إن عجز الوصول إلى السلام سيستمر "طالما لم تقر الولايات المتحدة الأمريكية وسلطة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة والمتواصلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 بعاصمتها القدس، وحل قضية اللاجئين الفلسطينيين طبقا للقرار 194".
وأضافت أنها "لم ولن تفوض أحدًا بالحديث باسم الشعب الفلسطيني ونيابة عن منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني".
وبيّنت: إن "المشكلة الأساس هي ليست بين الدول التي وقعت الاتفاقيات وسلطة الاحتلال الإسرائيلي، ولكن مع الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال".
وحذرت من أن محاولات تجاوز الشعب الفلسطيني وقيادته المتمثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية سيكون له تداعيات خطيرة تتحمل الإدارة الأميركية وسلطة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عنها.