انسحاب البروفيسور هومي بهابها من مؤتمر جمعية علم الاجتماع الإسرائيلية
16 سبتمبر, 2020
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
المقاطعة ترحّب.. سامسونج نيكست الكورية توقف عملياتها في الأراضي المحتلة
الجمعة 12 ابريل 2024
أسنا.. لست وحدكِ في وجه إرهابهم
الثلاثاء 16 ابريل 2024
أبل خجلة وتعتذر! الإعلان عن إصلاح “ثغرة” تقترح علم فلسطين عند كتابة القدس
الجمعة 12 ابريل 2024
في 15 أبريل.. كنديون وأستراليون وأمريكيون يستجيبون للنداء العالمي لأجل غزة
الأحد 14 ابريل 2024
أخبار ذات صلة
الإثنين 01 ابريل 2024
الكارثة تتكشف.. انسحاب الجيش الإسرائيلي من مجمع الشفاء ومحيطه بغزة
الأربعاء 17 ابريل 2024
مقهى “ستاربكس” يخلي مكانه في “مسقط مول” بالعاصمة العُمانية
الثلاثاء 16 ابريل 2024
الثاني خلال شهر.. كلية بيتزر في كاليفورنيا تنتزع قرارات المقاطعة من إدارتها
الجمعة 12 ابريل 2024
مجبرة قانونيًا.. حكومة طلاب جامعة هارفارد توافق على استفتاء سحب الاستثمار
مجبرة قانونيًا.. حكومة طلاب جامعة هارفارد توافق على استفتاء سحب الاستثمار
الجمعة 12 ابريل 2024
المقاطعة ترحّب.. سامسونج نيكست الكورية توقف عملياتها في الأراضي المحتلة
الجمعة 12 ابريل 2024
استجابة لضغط الشارع.. وزارة التجارة التركية تفرض قيود على بعض المنتجات إلى الاحتلال
الثلاثاء 09 ابريل 2024
انسحب البروفيسور هومي بهابها من مؤتمر جمعية علم الاجتماع الإسرائيلية، مؤكدًا "ليس فقط ما تقوله هو المهم، ولكن أيضًا متى وأين تقوله"، إذ رحبت الحملة الأمريكية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ "إسرائيل" تُرحب بذلك.
وقدمت الحملة شركها للبروفيسور هومي بهابها على قراره المبدئي بالانسحاب من المشاركة في مؤتمر الجمعية الإسرائيلية لعلم الاجتماع (ISS) ، حيث تمت دعوته لإلقاء الخطاب الرئيسي.
وقال بهابها "بغض النظر عن المواقف التي تتخذها تجاه السياسة الإسرائيلية، فإن الجمعيات الأكاديمية الإسرائيلية متواطئة هيكليًا في الاحتلال والاستعمار المستمر لفلسطين ونظام الفصل العنصري فيها، وبالتالي فهي تخضع للدعوة الفلسطينية والعالمية للمقاطعة الأكاديمية".
وقال بهابها "تلقيت دعوة منذ عدة أشهر من زميلي وصديقي ليف جرينبيرج للتحدث في مؤتمر جمعية علم الاجتماع الإسرائيلي".
وأضاف "لقد انسحبت من مؤتمر ISS لأنني قررت أنه ليس فقط ما تقوله هو المهم، ولكن أيضًا متى وأين تقوله، المناورات الدبلوماسية بين "إسرائيل" والولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة، في الأسابيع الماضية، هي من بين العديد من الترتيبات الساخرة التي تم وضعها لإسكات وتخريب القضية الفلسطينية".
وأوضح "الأهم من ذلك، شطب الشعب الفلسطيني من إعادة تشكيل جذري لميزان القوة والربح في المنطقة، لقد تم التعامل مع هذه العملية منذ البداية، فالشعب الفلسطيني هو بيادق في سياسات ما بعد الوباء لثلاثة مستبدين عرقيين قوميين".
وأشار إلى أنه "في هذه الظروف اتخذت قراري، لا يقلل أي من هذا من احترامي للعلماء الذين يناضلون من أجل الصواب والعدل، والذين دعوني بروح من حسن النية والزمالة".