تقرير أميركي: الإمارات حصلت على مباركة بادين قبل توقيع اتفاق التطبيع
12 نوفمبر, 2020
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
المقاطعة ترحّب.. سامسونج نيكست الكورية توقف عملياتها في الأراضي المحتلة
الجمعة 12 ابريل 2024
أسنا.. لست وحدكِ في وجه إرهابهم
الثلاثاء 16 ابريل 2024
أبل خجلة وتعتذر! الإعلان عن إصلاح “ثغرة” تقترح علم فلسطين عند كتابة القدس
الجمعة 12 ابريل 2024
في 15 أبريل.. كنديون وأستراليون وأمريكيون يستجيبون للنداء العالمي لأجل غزة
الأحد 14 ابريل 2024
أخبار ذات صلة
الأربعاء 27 مارس 2024
خلال الحرب.. تقرير رسمي يكشف تصدير تركيا بارود وذخائر للاحتلال
الإثنين 15 ابريل 2024
ردًا على الاعتقالات.. طلاب “بومونا” يهددون بالسيطرة على مباني الكلية
الأربعاء 17 ابريل 2024
التم المتعوس على خايب الرجا.. وزير طاقة كيان الإبادة يحل ضيفًا على مستوطنة دبي
حقوق الإنسان الأممي يصادق على قرار لمحاسبة الاحتلال على جرائمه بغزة
الجمعة 05 ابريل 2024
ضد مؤيدي فلسطين.. حاكم تكساس يحرّض على اتخاذ إجراءات قمعية في الجامعات
السبت 30 مارس 2024
الشعار الذي يرعبهم.. النواب الأمريكي يصوت بالإجماع على إدانة هتاف “من النهر للبحر”
الأربعاء 17 ابريل 2024
يستعد قادة الإمارات العربية المتحدة لإدارة محتملة لجو بايدن منذ شهور، حتى أنهم تحدثوا إلى القادة الديمقراطيين قبل التوقيع على اتفاق التطبيع مع كيان الاحتلال.
أفاد موقع أكسيوس الأميركي أن الإمارات حرصت على "الحصول على مباركة" من نائب الرئيس السابق قبل التوقيع على "اتفاقيات أبراهام" في البيت الأبيض في سبتمبر الماضي، وهي صفقة أدت إلى تطبيع العلاقات مع "إسرائيل".
وقال الموقع "من غير الواضح ما إذا كانت إدارة ترامب أو وزارة الخارجية على دراية بالتأثير العكسي لدولة الإمارات العربية المتحدة مع حملة بايدن".
وأضاف "المسؤولون الإماراتيون كانوا يأملون أن النوايا الحسنة التي اكتسبوها من خلال هذه الصفقة ستساعدهم في التنقل في عالم بايدن، لا سيما بالنظر إلى مخاوفهم بشأن إحياء محتمل للاتفاق النووي الايراني ".
كانت اتفاقات التطبيع بمثابة "إنجاز كبير" لإدارة الرئيس ترامب، حيث أدت إلى تطبيع العلاقات بين الاحتلال ودول الخليج العربي، وفي الشهر الماضي، حذت السودان حذوها في صفقة أخرى بوساطة أمريكية.