رئيس حزب يوناني: التعاون مع "إسرائيل" لا يعكس توازنًا بالسياسة دون الاعتراف بفلسطين
26 يناير, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
مرشحة للبرلمان الأوروبي.. الشرطة الفرنسية تستدعي ريما حسن بتهمة “تمجيد الإرهاب”
الأحد 21 ابريل 2024
تضامنًا مع غزة.. شركات فنية تنسحب من مهرجان “الهروب الكبير”
الأربعاء 17 ابريل 2024
في 60 خيمة اعتصام.. مطالب بسحب الاستثمار تزامنًا مع استجواب رئيسة جامعة كولومبيا
الخميس 18 ابريل 2024
ثورة جامعات إيطاليا.. الطلاب يصعدون انتفاضتهم ضد الإبادة
الأربعاء 17 ابريل 2024
أخبار ذات صلة
الإثنين 15 ابريل 2024
ألمانيا مجددًا.. منع دخول وزير يوناني أسبق للبلاد بسبب غزة
الخميس 18 ابريل 2024
حزب إيرلندي يرفض قوانين بريطانية لإنهاء المقاطعة
الجمعة 05 ابريل 2024
عاملو الصحة في لندن يطالبون بإنهاء التعاون مع بالانتير التكنولوجية
الخميس 28 مارس 2024
مؤيدون لفلسطين يقاطعون برنامجًا حضرته رئيس البرلمان الأوروبي
خلال إفطار جماعي.. رئيس هارفارد المؤقت يتهرب من الإجابة عن موقفه من الإبادة
الإثنين 01 ابريل 2024
استمر 30 ساعة.. أبطالنا ينهون حصار مكتب رئيس جامعة تورنتو
الأربعاء 03 ابريل 2024
وجه رئيس حزب "ميرا -25" اليوناني التقدمي، يانيس فاروفاكيس، استجوابًا في البرلمان اليوناني إلى رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس، يتعلق بالاعتراف الرسمي بفلسطين.
وقال فاروفاكيس في استجوابه "إن هذا العام 2021 يتزامن مع الذكرى المئوية الثانية (200 عاماً) على الثورة اليونانية التي أدت لاستقلال اليونان، وأننا لا نتذكر فقط تضحيات مناضلين ثورتنا في عام 1821، لكن أيضًا أهمية قضايا التحرير والحرية لشعوب أخرى في هذا العالم التي لا يمكن أن تبقى مضطهدة ودون حرياتها".
وتطرق فاروفاكيس، في استجوابه لرئيس الوزراء إلى الإعلان الدائم للحكومات اليونانية المتعاقبة حول التزامها بالحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، مشيراً إلى "استمرار السياسة الكولنيالية الممنهجة لحكومات "إسرائيل" التي تعمل على إعاقة وعدم تنفيذ ما تم التوقيع عليه بالاتفاقيات السابقة مع الفلسطينيين".
وذكر أن أت الحكومات الإسرائيلية "تشكل عائقًا أساسيًا لمنع إقامة الدولة الفلسطينية، الأمر الذي ساهمت به إدارة ترامب من خلال ما سمي بخطة سلام والتي كانت بواقع الأمر تكريس للمبدأ العنصري والأبرتهايد، الأمر الذي يتطلب العمل من أجل الاعتراف بفلسطين لحماية فرص السلام والاستقرار المتبقية".
وأشار فاروفاكيس في استجوابه، إلى ما تقوم به الحكومة اليونانية من توقيع اتفاقيات بخصوص التعاون العسكري والطاقة مع "إسرائيل"، الأمر الذي لا يعكس توازنًا بالسياسة اليونانية دون عملية الاعتراف بدولة فلسطين ولا يحظى بقبول من يقفون متضامنين إلى جانب كفاح شعب صغير من أجل حقوقهم الوطنية والدولة المستقلة.