حركة المقاطعة: شركة "بوما" تُسهم في قمع النساء الفلسطينيات
08 مارس, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
المقاطعة ترحّب.. سامسونج نيكست الكورية توقف عملياتها في الأراضي المحتلة
الجمعة 12 ابريل 2024
أسنا.. لست وحدكِ في وجه إرهابهم
الثلاثاء 16 ابريل 2024
أبل خجلة وتعتذر! الإعلان عن إصلاح “ثغرة” تقترح علم فلسطين عند كتابة القدس
الجمعة 12 ابريل 2024
في 15 أبريل.. كنديون وأستراليون وأمريكيون يستجيبون للنداء العالمي لأجل غزة
الأحد 14 ابريل 2024
أخبار ذات صلة
الأحد 07 ابريل 2024
الأدنى منذ عامين.. سهم “ستاربكس” يتهاوى مجددًا في مداولات الجمعة
السبت 30 مارس 2024
ضد الفصل العنصري.. إدارة جامعة درو في نيوجيرسي تتبنى رؤية حركة المقاطعة
الأحد 31 مارس 2024
تغريدة حركة المقاطعة حول دعم إنتل للفصل العنصري
الأحد 07 ابريل 2024
شركاء الأبارتهايد.. حركة المقاطعة تجدّد حملتها ضد شركات HP
حركة المقاطعة تشيد بقرار سينما ريو مقاطعة يوروفيجين
الثلاثاء 19 مارس 2024
#قاطعوا_إنتل.. “حركة المقاطعة” تطلق حملة ضد حليف الإبادة
الأربعاء 20 مارس 2024
أطلقت حركة المقاطعة بالشراكة مع الرياضيات الفلسطينيات وزميلاتهن من حول العالم حملة "هي تقاطع"، ردًا على إطلاق شركة "بوما" حملتها الترويجية تحت عنوان "هي تُحرّكنا" في يوم المرأة العالميّ، بينما تواصل رعايتها للاستعمار والأبارتهايد الإسرائيلي.
وأعلنت شركة بوما حملتها الترويجية تحت عنوان "هي تُحرّكنا" (She Moves Us)، للاحتفاء بالنساء اللّواتي لطالما أسهمن في دفع الثقافة والرياضة إلى الأمام.
وعقبت حركة المقاطعة: "تقول الشركة "هي تُحرّكنا" لكنها في ذات الوقت تدعم الاستيطان الإسرائيليّ الذي يحرم الفلسطينيات وعوائلهنّ من أرضهن وبيوتهن. "هي تُحرّكنا" لكنّ "بوما" تدعم الاحتلال العسكريّ الذي يمنع الرياضيات الفلسطينيات من الحركة والسفر للمشاركة في المباريات. "هي تُحرّكنا" لكنّ "بوما" تدعم الأبارتهايد الإسرائيليّ الذي يحرم ملايين الفلسطينيين من حقهم في الحصول على لقاح فايروس كورونا في ظل هذه الجائحة العالميّة.
كما دعت الحركة للانضمام للرياضيات الفلسطينيات اللواتي يطالبن بمقاطعة شركة "بوما" حتى تنهي رعايتها للاستعمار والأبارتهايد الإسرائيليّ، الذي يقمع ويضطهد الفلسطينيين، خاصة النساء.
يذكر أن رياضيات من حول العالم أيضاً أعلنّ تضامنهنّ مع زميلاتهنّ الفلسطينيات، من ضمنهن راكبات دراجة بريطانيّات، ومدربات ركض كنديات وبهلاونيات إيطاليات وغيرهنّ. جميعهنّ يطالبن "بوما" بإنهاء دعمها للأبارتهايد الإسرائيليّ الذي يشتت العائلات الفلسطينية ويهدم المنازل ويعتقل الأطفال الفلسطينيين من أسرتّهم الدافئة ليلاً.