أشادت حملة التضامن الأيرلندي الفلسطيني بالكاتبة سالي روني، التي رفضت عرضًا إسرائيليًا لترجمة آخر اعلمها إلى اللغة العبرية، مؤكدة أنها تتبنى المقاطعة الثقافية.

وقالت الحملة "نرحب بموقف السيدة روني ووضوحها الأخلاقي في احترامها لدعوة المقاطعة الفلسطينية للمقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات ضد "إسرائيل" حتى يحين الوقت الذي تلتزم فيه بالقانون الدولي والمبادئ العالمية لحقوق الإنسان، وتنهي اضطهادها للشعب الفلسطيني".

وأضافت "نحن فخورون بإحصاء سالي روني من بين 1349 فنانًا وقعوا على تعهد الفنانين الأيرلنديين بمقاطعة "إسرائيل"، وهي قائمة تستمر في النمو مع اعتراف المزيد من الفنانين في أيرلندا ودوليًا بقدرتهم على إظهار التضامن مع نضال الشعب الفلسطيني من أجل العدالة من خلال التمسك بمبادئ المقاطعة الثقافية المؤسسية لـ "إسرائيل".