أطلق رواد المنصات في الأردن وسمًا يطالبون فيه بإطلاق سراح المعتقلين لدى السلطات المحلية، ومن أبرزهم أنس الجمل الناشط في مجال مناهضة التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي.
وضمن حملة "الحرية لأنس الجمل"، و"الحرية للمعتقلين" دعا أردنيون إلى الإفراج عن الشاب المعتقل، وهو ما طالبت به والدته أيضًا التي شاركت في الحملة التضامنية مع ابنها.
وأعلنت والدة أنس أنها تمكنت من إيصال كتب الثانوية العامة لابنها في السجن من أجل التحضير للامتحان الوطني المزمع إقامته نهاية يونيو الجاري للحصول على شهادة "التوجيهي".