أدانت العديد من الحركات والجهات الدولية والحقوقية إقدام كيان الاحتلال الإسرائيلي على قتل الفلسطيني ضرار رياض الكفريني البالغ من العمر 17 عامًا.
وقالت حركة المقاطعة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت الكفريني في مدينة جنين بالضفة الغربية، وهو الطفل 18 الذي تقتله "إسرائيل" منذ بداية العام.
بدورها، أدانت منظمة كنديون من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط إطلاق النار على ضرار وقتله خلال مظاهرة قرب رام الله، وسط تواجد جنود الاحتلال.
وأضافت المنظمة الكندية "في الليلة الماضية أطلقت القوات الإسرائيلية النار على ضرار فأردته قتيلا خلال غارة على جنين"، متسائلة "متى ستطالبون بوقف هذه المذبحة؟".
من جهتها، نعت حملة التضامن بين أيرلندا وفلسطين ضرار، مؤكدة أن "الإفلات اللانهائي من العقاب يُمكّن من القتل اللامتناهي".