حركة المقاطعة: نحتاج لتضامن دولي أقوى من أجل إنهاء معاناة غزة
03 أغسطس, 2022
قالت حركة المقاطعة "لقد مرت 15 عامًا منذ أن فرضت إسرائيل حصارًا محكمًا من العصور الوسطى على غزة من جميع الاتجاهات، وحولتها إلى أكبر سجن مفتوح في العالم وأكثرها وحشية".
وأضافت الحركة في بيان لها: "لأكثر من سبعة عقود، ظل النظام الإسرائيلي القائم على الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري والاحتلال العسكري يطهِّرنا عرقيًا ويدمر منازلنا ويسرق أرضنا ويسحق حياتنا ومصادر رزقنا بعنف".
وأكدت "نحن بحاجة إلى تضامن دولي أقوى لإنهاء هذا، وبالنسبة لنا نحن الفلسطينيون، فإن التأثير المتزايد لحركة المقاطعة BDS هو أحد منارات الأمل الرئيسية لدينا".
وأوضحت أن المقرر الخاص السابق للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ريتشارد فولك، وصف حصار غزة بأنه "مقدمة للإبادة الجماعية". بينما توقعت تقارير الأمم المتحدة أن غزة ستكون غير صالحة في عام 2020، وهو ما حل بالفعل، ولا يزال أكثر من مليوني فلسطيني في غزة يعيشون في ظروف غير إنسانية من المعاناة والحرمان الهائلين.
وقالت "تمنح حركة المقاطعة BDS قوة لكفاحنا، إنه أكثر أشكال التضامن فعالية مع نضالنا التحرري، وإنه يُمكّن أصحاب الضمير في جميع أنحاء العالم من قطع روابط التواطؤ، سواء كانت فردية أو مؤسسية أو جماعية، مع نظام القمع الإسرائيلي، وبالتالي دعم نضالنا".
قالت حركة المقاطعة "لقد مرت 15 عامًا منذ أن فرضت إسرائيل حصارًا محكمًا من العصور الوسطى على غزة من جميع الاتجاهات، وحولتها إلى أكبر سجن مفتوح في العالم وأكثرها وحشية".
وأضافت الحركة في بيان لها: "لأكثر من سبعة عقود، ظل النظام الإسرائيلي القائم على الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري والاحتلال العسكري يطهِّرنا عرقيًا ويدمر منازلنا ويسرق أرضنا ويسحق حياتنا ومصادر رزقنا بعنف".
وأكدت "نحن بحاجة إلى تضامن دولي أقوى لإنهاء هذا، وبالنسبة لنا نحن الفلسطينيون، فإن التأثير المتزايد لحركة المقاطعة BDS هو أحد منارات الأمل الرئيسية لدينا".
وأوضحت أن المقرر الخاص السابق للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ريتشارد فولك، وصف حصار غزة بأنه "مقدمة للإبادة الجماعية".
بينما توقعت تقارير الأمم المتحدة أن غزة ستكون غير صالحة في عام 2020، وهو ما حل بالفعل، ولا يزال أكثر من مليوني فلسطيني في غزة يعيشون في ظروف غير إنسانية من المعاناة والحرمان الهائلين.
وقالت "تمنح حركة المقاطعة BDS قوة لكفاحنا، إنه أكثر أشكال التضامن فعالية مع نضالنا التحرري، وإنه يُمكّن أصحاب الضمير في جميع أنحاء العالم من قطع روابط التواطؤ، سواء كانت فردية أو مؤسسية أو جماعية، مع نظام القمع الإسرائيلي، وبالتالي دعم نضالنا".