تظاهر نشطاء حركة المقاطعة وعدد من المناصرين للقضية الفلسطينية في العاصمة الفرنسية باريس رفضًا لمشاركة فريق الاحتلال في طواف فرنسا، رافعين الأعلام الفلسطينية رغم منع الشرطة الفرنسية لذلك.
هل تذكرون الشعار الذي ظهر على منصة مؤتمر لوزير مالية الاحتلال قبل شهور، ويضم خريطة للكيان تشمل فلسطين والأردن وأجزاء من سوريا والسعودية؟
كان هذا شعار عصابات "آرغون" الصهيونية، التي نفذت قبل 77 عامًا أول عملية إرهابية في تاريخ المنطقة، بنسف فندق "الملك داوود" في القدس المحتلة.
عرفه العالم، رسام الكاريكاتير، والناقد القاسي، وصاحب المبادئ التي لا تقبل المداهنة أو التنازل، حتى لو كان الثمن حياته.
ونعرفه نحن أنه ناجي، الفنان.. الإنسان.. الفلسطيني كما يجب، والحاضر معنا دومًا.
نظمت رابطة فلسطين ستنتصر وقفة تضامنية مع نشطاء حركة فلسطين المعتقلين في السجون البريطانية على خلفية اتهامهم بالاعتداء على مصنع شركة الأسلحة الإسرائيلية “إلبيت سيستمز”، المتورطة في دعم الاحتلال وجرائمه.
بينما تسعى الشركات الدولية للترويج لعلامتها التجارية خلال البطولات العالمية، باتت هذه المحافل فرصة للدعوة المستمرة إلى مقاطعة شركة "بوما"، ولعل هذا ما أثبته كأس العالم للسيدات، والذي انطلق مؤخرًا وسط دعوات للعمل ضد "بوما"، على غرار حملات المقاطعة في "الفيفا" لعام 2022.
في سعيه لكسر إرادة الشباب الفلسطينيين في الداخل المحتل، وعرقلة الحراك الوطني المتصاعد، شرّع الاحتلال قانونًا بتضمن عقوبات جنونية لتجريم مظاهر ارتباط الطلبة بهويتهم وقضية شعبهم، وإعلان الحرب على الحركة الطلابية في الجامعات الإسرائيلية.