تظاهر مئات المناهضين لـ”إسرائيل”، بما في ذلك طلاب المدارس الثانوية والجامعات، في مانهاتن، الجمعة، خلال ساعة الذروة ما أدى إلى اعتقال عدة أشخاص عندما رفض البعض إخلاء الشارع، وهتفوا “فلسطين حرة”، بينما قرع آخرون الطبول وهتفوا “من الأرض إلى البحر، فلسطين ستتحرر”.
تتواصل في المدينة الفرنسية حملة من التصعيد ضد متجر الإبادة متعدد الجنسيات عبر نشر ملصقات توعية تفضح تواطؤ شركة كارفور في الإبادة الجماعية التي يجريها الاحتلال الإسرائيلي في غزة من خلال تقديم الطرود الغذائية للجنود الصهاينة، وفتح متاجر في الأراضي المحتلة، خاصةً في مستوطنات الضفة الغربية.
#BoycottCarrefour
مشاهد من فعاليات التضامن في كافة مدن العالم مع غزة في وجه الإبادة الجماعية المتواصلة، أكثر من 130 يومًا، لم نتعب ولن نيأس ولن نستسلم.. وبالطبع لن نعتاد مشهد الجريمة.
انتهى التجمّع بترديد هتاف "من النهر إلى البحر، ستحرّر فلسطين"، وذلك لتسليط الضوء على "الالتزام الحازم بدعم المنظور الوحيد الذي يضمن سلامًا عادلًا ودائمًا في المنطقة، وهو إنهاء الاستعمار والإمبريالية"، بحسب تصريح الحملة.
تجمّع المتظاهرون أمام مقر الصحيفة في روما، لانتقاد تعاملها مع القضية الفلسطينية، ولمطالبتها بإظهار التضامن مع صحفيي غزة الذين قُتلوا في غارات الجيش الإسرائيلي.
🟡 قامت الشرطة الأمريكية بتوقيف 13 شخصًا ممن شاركوا في المظاهرة.
🟡 أعربت المجموعات المتظاهرة عن استيائها من الجرائم الإسرائيلية، بالإضافة إلى سياسات الولايات المتحدة الداعمة للإبادة ضد قطاع غزة.
🟡 ورفع المتظاهرون لافتات كُتب عليها: "نريد وقفًا فوريًا للنار"، مرددين هتافات ترفض الحرب، وتطالب الإدارة الأمريكية باتخاذ تدابير منع تهجير الفلسطينيين.
أغلق 3 نشطاء مقرّ الشركة المعنية بالعمليات البريطانية المركزية لتجارة الأسلحة الإسرائيلية. وقالوا إنهم مستمرّين بتحرّكاتهم هذه طالما تتابع "إلبيت سيستمز" أعمالها في المملكة المتحدة.
أقام العاملون الطبّيون والقضائيون احتجاجًا مؤيدًا للفلسطينيين في وقت الغداء عند مدخل وزارة الخارجية الهولندية للمطالبة بوقفٍ فوريّ للإبادة الجماعية في قطاع غزّة.
بينما تتصاعد الحملات ضد متجر الإبادة “كارفور” في فرنسا وأسبانيا وغيرها، تواصل شركة الفطيم الإماراتية شراكتها مع “كارفور”، وتتجاهل مجموعة مسلماني الفلسطينية كل الدعوات للمقاطعة، وتمضي قدمًا في افتتاح فروع جديدة لكارفور في مدن الضفة الغربية المحتلة.