في يوم المرأة العالمي، تتصدر المرأة الفلسطينية المشهد بصمودها الاستثنائي في وجه الاحتلال والظلم، حيث تواجه القمع والاعتقال والحرمان من الحقوق، لكنها تواصل النضال من أجل الحرية والكرامة. في المنافي والمعتقلات والمخيمات، تثبت أن المقاومة ليست فقط بالسلاح، بل أيضًا بالصمود والتحدي وإصرارها على الحياة رغم كل محاولات التهميش والقمع.
منظمات حقوقية وناشطات حول العالم يوجهن التحية للمرأة الفلسطينية، مؤكدات أن نضالها من أجل الحرية جزء لا يتجزأ من النضال العالمي ضد الجرائم الإسرائيلية. في هذا اليوم، نرفع الصوت تضامنًا معها، دعمًا لحقها في الحياة والعدالة، وتأكيدًا على أن المرأة الفلسطينية ستظل رمزًا للقوة والتحدي في وجه الاحتلال.