مع استعداد الناس لاستقبال عيد الفطروتحضير القهوة والشاي كجزء من تقاليد العيد، تتجدد الدعوات إلى مقاطعة الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، تأكيدًا على أهمية الاستهلاك الأخلاقي في دعم القضية الفلسطينية، وضرورة اختيار بدائل محلية أو شركات غير متورطة في دعم الانتهاكات الإسرائيلية، معتبرين أن مقاطعة المنتجات الداعمة للاحتلال خطوة عملية للمساهمة في الضغط على هذه الشركات لإنهاء تواطؤها مع الاحتلال.