"السيدة راشيل"، التي أصبحت رمزًا للطفولة البريئة والأمل، لطالما كانت تُعرف بحبها الكبير للأطفال واهتمامها بقضاياهم، سواء في مجال التعليم أو حقوقهم الأساسية. لكن منذ أن أعلنت عن دعمها العلني لفلسطين، خاصة في ظل الظروف المأساوية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة أصبحت هدفًا لحملات تشويه واسعة.
فبمجرد أن عبرت راشيل عن موقفها المؤيد لفلسطين، بدأت جهات عدة في شن حملات تحريض ضدها، متهمة إياها بالتحريض على العنف وبتبني مواقف سياسية خطيرة. هذه الحملات كان هدفها إيقافها عن دعم الحق الفلسطيني، إلا أن السيدة راشيل ظلت ثابتة في مواقفها، مُعلنة أن دعمها لفلسطين يأتي من منطلق إنساني وأخلاقي، حيث لا يمكن السكوت على الظلم.