تستخدم الجامعات الأمريكية الذكاء الاصطناعي كأداة رقابية لقمع حرية التعبير لدى الطلاب، خصوصًا أولئك الذين يشاركون في أنشطة سياسية أو يعبرون عن مواقف مناصرة لقضايا إنسانية مثل دعم فلسطين. وتُبرر هذه الممارسات تحت شعارات زائفة كـ الأمن" أو "الاستقرارالجامعي"، بينما هي في جوهرها استجابة لضغوط سياسية وإعلامية تهدف إلى إسكات أصوات الطلبة والتضييق على حريتهم في التنظيم والاحتجاج.