تتقدّم أساليب التعبير عن التضامن وتتنوع وتبتكر بطرائق لا تخطر على بال، من الهتاف والاعتصام، إلى إطلاق الفئران والصراصير في قلب المؤسسات احتجاجًا. في كل مرة، تتطور الوسائل، وتختلف السياقات، لكن الوجهة واحدة: فلسطين. فكيف تحوّلت بعض أغرب الأفعال إلى رسائل دعم للقضية الفلسطينية؟