مع اقتراب فصل الصيف وتزايد اللقاءات العائلية، يُقبل كثيرون على شراء المنتجات الغذائية المعلبة والتغميسات الشهية، دون أن يدركوا أن بعض هذه المنتجات تُصدر عن شركات عالمية لها ارتباطات وثيقة بدعم الاحتلال الإسرائيلي.
لكن اختياراتك تصنع فرقًا، وبين خيار المقاطعة ودعم بدائل محلية أو منزلية، يملك المستهلك قوة لا يُستهان بها في دعم فلسطين ومواجهة منظومة اقتصادية تسهم في دعم الاحتلال.