برزت "مايكروسوفت" كأحد أعمدة الإبادة الجماعية، مسخّرة تقنياتها لتمكين آلة القتل في غزة. وبعد الاستهداف الإيراني الأخير قرب أحد مقارها في بئر السبع، نوجّه التحية لكل من يواجه تواطؤ مايكروسوفت بالإبادة: من موظفين استقالوا بشجاعة، إلى طلاب ونشطاء قاطعوا المؤتمرات وفضحوا تورط الشركة. الفضح مستمر، وبداية النصر تنكشف بكشف المتورطين بالجرائم التي يواجهها شعبنا الفلسطيني يوميًا.