في ذروة موسم التخرج في الجامعات الأمريكية، تحوّلت ساحات الاحتفال إلى منصات تضامن، لم يفوّت فيها الطلاب فرصة لإيصال رسالتهم في دعم فلسطين.
رفعوا الكوفية، ولوّحوا بالأعلام، وغادر بعضهم القاعات احتجاجًا، رغم علمهم بالعقوبات والقيود، حاملين معهم دعم فلسطين كأولوية في لحظات تتويجهم الشخصي.