من خلف القضبان، بقي اسم محمود خليل يتردد في المظاهرات، على لافتات التضامن، وفي بيانات المطالبة بالإفراج. طالب فلسطيني واجه إجراءات القمع الأمريكية، لكن إرادته خرجت من السجن أقوى مما دخلت. وما إن تنفس الحرية من جديد بعد 104 يوم، حتى انضم إلى المسيرات التضامنية من جديد.