“بوكينج” لم يعد مجرد منصة سفر، بل شريك في تبييض الاستيطان والتواطؤ مع الاحتلال. من إدراج عقارات داخل مستوطنات غير شرعية، إلى حذف فندق فقط لأنه تضامن مع غزة، يواصل الموقع تجاهل القوانين الدولية والحقوق الفلسطينية. اليوم، هو تحت المساءلة القانونية، ودورنا أن نحاسبه شعبيًا عبر المقاطعة واختيار بدائل لا تتربح من القمع والاحتلال.