بفضل مقاطعة أهل إندونيسيا الأحرار، دفعت ستاربكس ثمن صمتها وتواطؤها في تمويل الاحتلال.
المقاطعة لم تعد مجرّد موقف رمزي. إنها أداة ضغط فعالة، تكبّد الشركات الكبرى بالخسائر.. ومستمرون لأجل فلسطين، بملاحقة شركات دعم الإبادة.
استمروا بالمقاطعة. صوتكم يصنع الفارق، وسلسلة وراء سلسلة، تنهار كل واجهة تساهم في الإبادة.