فرانشيسكا ألبانيز أعدت تقريرًا موسعًا لتكشف فيه أن الشركات الكبرى ليست مجرد مراقبة، بل شريكة فعالة في تمويل ودعم الاحتلال بطرق مباشرة وغير مباشرة. من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي تسهل القتل، إلى معدات الهدم التي تدمر بيوت الفلسطينيين، مرورًا بالترويج للعقارات في المستوطنات، وصولًا إلى الاستثمارات البنكية في شركات الأسلحة.
الاحتلال مدعوم بشريان حياة عسكري واقتصادي ضخم، لا يمكن تجاوزه إلا عبر المقاطعة الحقيقية والمحاسبة الدولية الصارمة للمدراء التنفيذيين والمستثمرين المتورطين.