في يونيو، تصاعدت حملات التهديد والتحريض ضد ناشطات في دول مختلفة بسبب دعمهن لغزة وفضحهن لجرائم الاحتلال.
من التهديد بالقتل إلى الملاحقات والإسكات، تواجه الداعمات لفلسطين استهدافًا ممنهجًا لكسر التضامن وكتم الحقيقة. ورغم ذلك، ولأجل نساء غزة وأطفالها، لا تردع هؤلاء الناشطات محاولات القمع، معبراتٍ عن إصرارهن لدعم فلسطين مهما كانت العواقب.