تحوّلت سفينة حنظلة من قارب إلى منصة فنية تجوب البحار، حاملة صدى غزة في وجه العالم، حيث شكّلت رسوماتها وشعاراتها مساحة مفتوحة لرواية معاناة المحاصَرين في غزة وصمودهم.
وبجسدها الموشّى بالفن تُبقي القضية حيّة، وتدعو الشعوب لكسر جدار الصمت ورفض الحصار المفروض على غزة.