في الصيف، تتصدّر ماركات النظارات واجهات المتاجر كنماذج للأناقة والموضة، لكنها تخفي وراء عدساتها دورًا قاتمًا. بعض هذه العلامات لا تكتفي بالبيع، بل تساهم في دعم جيش الاحتلال، وتشارك في صناعات عسكرية ومشاريع تطبيعية تُستخدم لتلميع وجه الإبادة. إليك أبرز الأسماء التي يجب أن تعرف حقيقتها.