شركة الطيران الفرنسية لطّخت يديها بالإبادة في الخفاء، اختارت أن تنقل السلاح لجيش الاحتلال وهو يمعن في عدوانه على أهالي غزة العزّل، لكن دماء الضحايا لا يمكن محوها.
الفضيحة ليست فقط في التورّط بنقل أدوات القتل، فهذا للأسف بات معتادًا في كثير من الشركات الأوروبية. المصيبة الأخطر، خرق القوانين الدولية، وتعريض حياة المسافرين المدنيين للخطر بنقل أسلحة على متن رحلات ركاب.
رغم إنكار “إير فرانس”، الجريمة كشفت… والعالم يرى.