خرج العشرات في داغستان ليهتفوا لفلسطين ويقفوا في وجه التطبيع، ويقبع 135 شخصًا منهم خلف القضبان اليوم لأنهم رفضوا استقبال طائرة إسرائيلية على أرضهم.
ندين هذه الأحكام الجائرة بحق أحرار داغستان، ونقولها بوضوح: التضامن مع فلسطين ليس جريمة، والمطالبة بالعدالة لا تُقابل بالقمع. الحرية لكل من هتف لفلسطين، ورفع رايتها، وواجه الطغيان، من داغستان إلى العالم.