من مستودعات أمازون إلى شوارع نيويورك، وأخيرًا إلى حنظلة، اختار كريس القضية الفلسطينية، وبروح حنظلة الرافضة للظلم، دعم عمال فلسطين، وها هو اليوم اختار أن يدعم أطفال غزة.
وحنظلة، لم تكن البداية. فقد كان داعمًا وداعيًا لمقاطعة الشركات التي تتخلى عن أرواح أهل غزة بصفقات تكنولوجية. هذا هو صوت الطبقة العاملة حين تصحو.. هذا هو كريس، وهذا هو التضامن!