في تغريدة له، عبّر صانع المحتوى "ابن حتوتة" @IbnHattuta، عن انزعاجه من الوجود الكثيف لمستوطني الاحتلال في أمريكا اللاتينية.
قرأنا التغريدة، وبحثنا عن أسباب هذا التواجد الذي قد يظنه البعض سياحيًا، لنكتشف خلفه شركات يديرها ضباط الاحتلال، ومشاريع تغلغل صهيوني تعود لقرابة 100 عام.