بعد تسريبات عن تفاصيل العقد الذي وقعته مع البنك الإسلامي للتنمية، تذكر الاحتلال فجأة الماضي الأسود لشركة "سيمنز"، وفتح دفاترها القديمة، وبدأ حملة لملاحقتها سياسيًا وقانونيًا في ألمانيا وأمريكا.
كيان الاحتلال ذاته الذي تعمل فيه "سيمنز" منذ عقود، وأسند لها مشاريع بالمليارات.