في كل العالم، تكون حاضرة أينما كانت المشاريع الهندسية الخدماتية، أما في بلادنا، فلم يسلم أحد من بطشها، من السويس إلى الجولان ولبنان، ومن رفح إلى القدس وجنين والنقب.
بتصفيحها الثقيل، ولونها الأخضر الداكن، كانت ولا زالت رأس حربة الاحتلال وسلاحه المفضل في عدوانه وجرائمه واستيطانه.