لم يكن الاعتداء الذي تعرضت له كنيسة الجثمانية يوم الأحد الماضي، هو الأول على يد المستوطنين، لكنه كان الأكثر إجرامًا باستهداف الرهبان والحجيج جسديًا خلال أدائهم مراسم قدّاس الأحد، وكاد أن يتسبب بوقوع ضحايا لولا تدخل أحد جيران الكنيسة والقبض على المجرمين.