بينما تسعى الشركات الدولية للترويج لعلامتها التجارية خلال البطولات العالمية، باتت هذه المحافل فرصة للدعوة المستمرة إلى مقاطعة شركة "بوما"، ولعل هذا ما أثبته كأس العالم للسيدات، والذي انطلق مؤخرًا وسط دعوات للعمل ضد "بوما"، على غرار حملات المقاطعة في "الفيفا" لعام 2022.