لم تتوقف وحشية الاحتلال عند قتل الناشطة الأمريكية، راشيل كوري، وتبرئة مرتبكها، لكنه ومنذ الشهور الأولى للجريمة، أطلق يد لوبياته وأذرعه لملاحقة الأغاني والإنتاجات الفنية التي أعدت لتخليد ذكرى راشيل، وسعى جاهدًا لحظر نشرها وعرضها.. لكن هزيمته كانت مدوية بهمة أنصار فلسطين.