تحريض وتهديدات وضغوطات وصلت إلى حاكم الولاية تقودها أذرع اللوبي الصهيوني في كاليفورنيا منذ سنوات لمنع إقرار منهج “الدراسات العرقية” للمدارس، والذي أصر القائمون عليه على “التضامن مع فلسطين وإدانة الاحتلال”
فهل نجحت محاولات عرقلته؟ وأين تمدد هذا المنهج اليوم؟