في مقام هذه الجريمة، والانحطاط الإسرائيلي، ليس هناك ما يُقال، قهرًا وكمدًا وعجزًا، لكننا نلقي بكل حرف من تفاصيل هذا الألم، في وجوه كل الساقطين المهرولين للتطبيع مع كيان الاحتلال، ومن يتسابقون لاحتضان هؤلاء المجرمين السفلة.
هذا تذكير لهم بحقيقتهم، ومصيرهم وعارهم الأبدي.