كشّر أثرياء العالم "الديمقراطي" عن أنيابهم بوجه الطلاب المناصرين لفلسطين داخل الجامعات المدعومة ماليًا من قبلهم. فكان قطع التمويل وحظر التبرعات بملايين الدولارات الوسيلة للتعبير عن غضبهم من الحراك الجامعي المطالب بوقف الإبادة في قطاع غزة، والمستمر منذ 4 أشهر على التوالي.