في مثل هذا اليوم، ارتكب ذلك الإرهابي مجزرته الدامية في صفوف المصلين بالحرم الإبراهيمي فجرًا، لكن اسطوانة إطفاء حريق استلها أحد المصلين الأبطال، وانهال بها عليه، كان كفيلة بوقف المذبحة، ومنعت نجاة المجرم بفعلته، وأنزلت به القصاص الفوري.
تُرى.. كيف سيكون المشهد لو عاش ذلك القاتل حتى يومنا هذا ونجى من القصاص الفوري؟