ما نتعلمه من د. غسان، أن الفلسطيني لا يحتاج في معركة نجاحه الأكاديمي أو المهني، إلى صكوك غفران من اللوبيات الصهيونية، أو تبني مواقف رمادية على حساب قضيته العادلة، لمجاملة الغرب وسياساته، بل يمضي متسلحًا بعدالة هذه القضية، وحق شعبه الأصيل، ودعم الأحرار حول العالم.