كان يسمى منتزه “شرحبيل بن حسنة”، فانتزعوه ومُنح لمنظمة صهيونية، وتحوّل اسمه إلى “منتزه الأردن البيئي - إيكو بارك”، وصار قاعدة للأنشطة التطبيعية، ومحفلًا لشرعنة وجود الاحتلال وفرضه علينا.
لماذا نقاطع “إيكو بارك”؟ ولماذا يجب أن تُطرد “إيكو بيس”؟ هذه المادة تقدم لكم إجابات وتدعوكم للانخراط في الحراك الميداني لتطهير أرضنا من وجود أذناب الاحتلال ومرتزقته.