إحداهن استلهمت أسلوب الاحتلال في تهديد المنازل الفلسطينية بالإخلاء ومنح سكانها دقائق قبل تدميرها فوق رؤوسهم، واستعملت ذات الأسلوب مع طلابها،و رئيستهن اختارت التحريض والقمع مقابل الحفاظ على منصبها.
في جامعة كولومبيا وكلية بارنارد التابعة لها.. مشاهد جنونية من القمع الذي يتعرض له الطلاب بسبب حراكهم المتواصل تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للإبادة الجماعية.