لم يكتفِ أنصار فلسطين في الجامعات الأمريكية بتحويل احتفالات التخرج إلى مظاهرات للتنديد بالإبادة الجماعية وتواطؤ الإدارات، بل اتخذوا خطوة متقدمة بعقد احتفالات تخرج مستقلة ردًا على جرائم إدارات الجامعات وتواطئها في قمع الحراك الطلابي.. أول هذه الاحتفالات كان لطلاب كولومبيا الذين أطلقوا شرارة الحراك المستمر إلى الآن.