رغم أن المعلومات حول الشركات والماركات التجارية متوفرة على المواقع والشبكات، إلا أن الحرب الإسرائيلية على غزة منذ أكتوبر الماضي أحيت البحث عنها وعن أصولها من أجل اتخاذ القرار المناسب في مقاطعتها أو استمرار التعامل معها في حال لم يثبت دعمها للإبادة الجماعية وللماكينة العسكرية الإسرائيلية.