جددت حركة المقاطعة دعوتها إلى تكثيف الضغط على السلطة الفلسطينية لوقف التنسيق الأمني والتطبيع مع الاحتلال، معتبرةً ذلك أبرز ما يُهدد النضال الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الحركة في بيان بيوم الأسير الفلسطيني، أن العمل من أجل حرية الأسرى في سجون الاحتلال يجب أن يكون في مقدّمة أولويات النضال اليومي للفلسطينيين.
وكررت دعوتها لتصعيد الضغط الشعبي من أجل التنفيذ الفوري لقرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية الداعية لفكّ الارتباط مع الاحتلال.
وطالبت الحركة في وقتٍ سابق الجماهير الفلسطينية بحل "لجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي" التي تعتبر كرأس حربة في التطبيع الرسمي الفلسطيني مع الاحتلال والحركة الصهيونية.