الخارجية القطرية: لن ننضم إلى "قطار التطبيع" حتى حل القضية الفلسطينية
15 سبتمبر, 2020
قالت مساعدة وزير الخارجية القطري لولوة الخاطر، إن الدوحة لن تنضم إلى جيرانها الخليجيين، وتلحق بقطار التطبيع، وتهرع لإقامة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" حتى يتم حل نزاعها مع الفلسطينيين.
وأضافت "لا نعتقد أن التطبيع كان جوهر هذا الصراع، وبالتالي لا يمكن أن يكون الحل". وأكدت: "جوهر هذا الصراع يدور حول الظروف القاسية التي يعيشها الفلسطينيون" باعتبارهم "أناس بلا دولة يعيشون تحت الاحتلال".
وأعلنت البحرين، التوصل إلى اتفاق على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع كيان الاحتلال، برعاية أمريكية، لتلحق بذلك بالإمارات التي سبق واتخذت خطوة مماثلة في 13 أغسطس/ آب الماضي.
ومن المتوقع إجراء مراسم توقيع الاتفاقين اليوم الثلاثاء في البيت الأبيض بحضور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزيري الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، والبحريني عبد اللطيف الزياني.
وبعد هذا الإعلان، تكون البحرين الدولة العربية الرابعة التي توقع اتفاقية تطبيع مع كيان الاحتلال، بعد مصر (1979)، والأردن (1994)، والإمارات (2020).
قالت مساعدة وزير الخارجية القطري لولوة الخاطر، إن الدوحة لن تنضم إلى جيرانها الخليجيين، وتلحق بقطار التطبيع، وتهرع لإقامة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" حتى يتم حل نزاعها مع الفلسطينيين.
وأضافت "لا نعتقد أن التطبيع كان جوهر هذا الصراع، وبالتالي لا يمكن أن يكون الحل".
وأكدت: "جوهر هذا الصراع يدور حول الظروف القاسية التي يعيشها الفلسطينيون" باعتبارهم "أناس بلا دولة يعيشون تحت الاحتلال".
وأعلنت البحرين، التوصل إلى اتفاق على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع كيان الاحتلال، برعاية أمريكية، لتلحق بذلك بالإمارات التي سبق واتخذت خطوة مماثلة في 13 أغسطس/ آب الماضي.
ومن المتوقع إجراء مراسم توقيع الاتفاقين اليوم الثلاثاء في البيت الأبيض بحضور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزيري الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، والبحريني عبد اللطيف الزياني.
وبعد هذا الإعلان، تكون البحرين الدولة العربية الرابعة التي توقع اتفاقية تطبيع مع كيان الاحتلال، بعد مصر (1979)، والأردن (1994)، والإمارات (2020).