الإعلان عن فعاليات شعبية مغربية دعمًا لفلسطين ورفضًا للتطبيع
16 سبتمبر, 2020
أكدت جمعيتان مغربيتان، اعتزامهما تنظيم فعاليات شعبية مناهضة للاحتلال الإسرائيلي والتطبيع العربي معه، فيما دعت شخصيتان المغاربة إلى الاستجابة للبيان الأول لـ "القيادة الفلسطينية الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية".
جاء ذلك في بيان مشترك لكل من مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، والجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، وبيانين منفصلين لكل من سعيد أيت إيدر، مقاوم وسياسي يساري، وعبد الرحمن بنعمرو، محامٍ وناشط حقوقي.
ووقعت حكومتا الإمارات والبحرين، في العاصمة الأمريكية اتفاقيتين لتطبيع العلاقات مع كيان الاحتلال، وهو ما يواجه رفضا شعبيا عربيا واسعا، بينما تعتبره أبوظبي والمنامة "قرارا سياديا".
وأذاع التلفزيون الرسمي الفلسطيني في وقتا سابق، البيان الأول لـ"القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية"، التي تشكلت مؤخرا وتضم القوى والفصائل الفلسطينية، ودعت فيه إلى "انطلاقة مسيرة كفاحية شعبية شاملة لتحصل فلسطين والقدس عاصمتها على استقلالها وإلى رفض التطبيع".
وأعلنت الجمعيتان المغربيتان، في بيانهما المشترك، "انخراط الشعب المغربي ومكوناته وقواه الحية في تبني مضامين وخريطة طريق البيان رقم 1 الفلسطيني، الذي يشكل محطة تصحيحية تاريخية لمسيرة اتفاق أوسلو المشؤوم (فلسطيني إسرائيلي عام 1993) وغيره من الاتفاقات التي ضيعت القضية وفتحت الباب للتطبيع والاختراق الصهيوني بالمنطقة والعالم".
وقالت إنهما ستطلقان فعاليات شعبية مناهضة للاحتلال والتطبيع، و"تفعيل برامج نضالية وتواصلية للتعبئة الشعبية العامة وتمنيع الموقف المغربي من كل اختراق تطبيعي يروج له الصهاينة وعملاؤهم".
ووجه نداء لدعم القوى الوطنية الفلسطينية، داعيا المغاربة إلى رفض كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني. كما أثنى عبد الرحمن بنعمرو على "البيان الصادر عن الفصائل الفلسطينين"، ودعا المغاربة إلى التفاعل الإيجابي معه.
أكدت جمعيتان مغربيتان، اعتزامهما تنظيم فعاليات شعبية مناهضة للاحتلال الإسرائيلي والتطبيع العربي معه، فيما دعت شخصيتان المغاربة إلى الاستجابة للبيان الأول لـ "القيادة الفلسطينية الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية".
جاء ذلك في بيان مشترك لكل من مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، والجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، وبيانين منفصلين لكل من سعيد أيت إيدر، مقاوم وسياسي يساري، وعبد الرحمن بنعمرو، محامٍ وناشط حقوقي.
ووقعت حكومتا الإمارات والبحرين، في العاصمة الأمريكية اتفاقيتين لتطبيع العلاقات مع كيان الاحتلال، وهو ما يواجه رفضا شعبيا عربيا واسعا، بينما تعتبره أبوظبي والمنامة "قرارا سياديا".
وأذاع التلفزيون الرسمي الفلسطيني في وقتا سابق، البيان الأول لـ"القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية"، التي تشكلت مؤخرا وتضم القوى والفصائل الفلسطينية، ودعت فيه إلى "انطلاقة مسيرة كفاحية شعبية شاملة لتحصل فلسطين والقدس عاصمتها على استقلالها وإلى رفض التطبيع".
وأعلنت الجمعيتان المغربيتان، في بيانهما المشترك، "انخراط الشعب المغربي ومكوناته وقواه الحية في تبني مضامين وخريطة طريق البيان رقم 1 الفلسطيني، الذي يشكل محطة تصحيحية تاريخية لمسيرة اتفاق أوسلو المشؤوم (فلسطيني إسرائيلي عام 1993) وغيره من الاتفاقات التي ضيعت القضية وفتحت الباب للتطبيع والاختراق الصهيوني بالمنطقة والعالم".
وقالت إنهما ستطلقان فعاليات شعبية مناهضة للاحتلال والتطبيع، و"تفعيل برامج نضالية وتواصلية للتعبئة الشعبية العامة وتمنيع الموقف المغربي من كل اختراق تطبيعي يروج له الصهاينة وعملاؤهم".
ووجه نداء لدعم القوى الوطنية الفلسطينية، داعيا المغاربة إلى رفض كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني.
كما أثنى عبد الرحمن بنعمرو على "البيان الصادر عن الفصائل الفلسطينين"، ودعا المغاربة إلى التفاعل الإيجابي معه.