رئيسة لجنة فلسطين في النرويج تؤكد رفضها مبادرات التطبيع
17 أكتوبر, 2020
أكدت رئيسة لجنة فلسطين في النرويج لينا خطيب أن "مبادرات التطبيع بين "إسرائيل" وبعض الدول العربية مرفوضة تمامًا، وأكثر من أربعة آلاف عضو نرويجي متمسكون بميثاق لجنتهم التي تأسست قبل 50 عامًا في أوسلو، من أجل الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وحريته في وجه الاحتلال الإسرائيلي".
وأكدت خطيب: "ندعم ونؤيد مبادرات السلام الحقيقي التي تحفظ للشعب الفلسطيني حقه، ونرفض التطبيع المجاني، ولا سلام من دون حرية، وحيثما وقف الشعب الفلسطيني وقفنا، ورفع وعي النرويجيين وتعريفهم بقضية الشعب الفلسطيني هو أهم سبل عملنا في الدفاع عن حقوقه وحريته".
وتطرّقت إلى الفعاليات التي يتم تنظيمها في كافة المدن النرويجية تضامنا مع الفلسطينيين، واحتجاجا على مواصلة الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم، بقولها: "اللجنة لديها فروع في 23 مدينة نرويجية، حيث يتم عقد ندوات تثقيفية للنرويجيين حول القضية الفلسطينية، وتنظم مؤتمرات سياسية واجتماعية بالمشاركة مع مؤسسات ومنظمات نرويجية وعالمية مختلفة".
وفي السياق، أوضحت أن هناك تواصلا مع عدد ليس بقليل من أعضاء البرلمان النرويجي، من أجل مساندة خطوات دعم القضية الفلسطينية في المحافل المختلفة، ودفع الحكومة النرويجية للضغط على إسرائيل للالتزام باتفاقيات السلام، مشيرة إلى أن هناك تعاونا مستمرا بين اللجنة والوجود الفلسطيني الرسمي والشعبي في النرويج، خصوصا مع السفارة الفلسطينية.
وقالت: اللجنة مفتوحة لكل الفلسطينيين والجاليات العربية وكل من يرغب بمساعدة الشعب الفلسطيني وقضيته.
أكدت رئيسة لجنة فلسطين في النرويج لينا خطيب أن "مبادرات التطبيع بين "إسرائيل" وبعض الدول العربية مرفوضة تمامًا، وأكثر من أربعة آلاف عضو نرويجي متمسكون بميثاق لجنتهم التي تأسست قبل 50 عامًا في أوسلو، من أجل الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وحريته في وجه الاحتلال الإسرائيلي".
وأكدت خطيب: "ندعم ونؤيد مبادرات السلام الحقيقي التي تحفظ للشعب الفلسطيني حقه، ونرفض التطبيع المجاني، ولا سلام من دون حرية، وحيثما وقف الشعب الفلسطيني وقفنا، ورفع وعي النرويجيين وتعريفهم بقضية الشعب الفلسطيني هو أهم سبل عملنا في الدفاع عن حقوقه وحريته".
وتطرّقت إلى الفعاليات التي يتم تنظيمها في كافة المدن النرويجية تضامنا مع الفلسطينيين، واحتجاجا على مواصلة الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم، بقولها: "اللجنة لديها فروع في 23 مدينة نرويجية، حيث يتم عقد ندوات تثقيفية للنرويجيين حول القضية الفلسطينية، وتنظم مؤتمرات سياسية واجتماعية بالمشاركة مع مؤسسات ومنظمات نرويجية وعالمية مختلفة".
وفي السياق، أوضحت أن هناك تواصلا مع عدد ليس بقليل من أعضاء البرلمان النرويجي، من أجل مساندة خطوات دعم القضية الفلسطينية في المحافل المختلفة، ودفع الحكومة النرويجية للضغط على إسرائيل للالتزام باتفاقيات السلام، مشيرة إلى أن هناك تعاونا مستمرا بين اللجنة والوجود الفلسطيني الرسمي والشعبي في النرويج، خصوصا مع السفارة الفلسطينية.
وقالت: اللجنة مفتوحة لكل الفلسطينيين والجاليات العربية وكل من يرغب بمساعدة الشعب الفلسطيني وقضيته.