دعا الحزب "الشيوعي" السوداني إلى حملة "جماهيرية قوية" لرفض التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، إذ جاء ذلك في مؤتمر صحفي للسكرتير السياسي للحزب، محمد مختار الخطيب، بالعاصمة الخرطوم.
وقال الخطيب: إن "التطبيع مسألة مبدأ، ونحن نرفضه، وندعو إلى حملة جماهيرية قوية لرفضه، باعتباره مخلب قط في المنطقة لخدمة مصلحة الإمبريالية".
وأضاف أن "الأوضاع مفتوحة على كل الاحتمالات، إذا لم تغير الحكومة من سياساتها الحالية"، متسائلًا: "لماذا يتم التطبيع بالتآمر والخفاء، ولماذا تدوس الحكومة كرامة الشعب السوداني، وتهينها بابتراز من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
وأردف: "خضعنا وخنعنا لأمريكا، وأسأنا لكرامة الشعب السوداني"، متهمًا المسؤولين في الحكومة السودانية الحالية، "بممارسة الكذب والخداع والتضليل لصالح التبعية للخارج، وتمرير أجندته، والتفريط في السيادة الوطنية".
واعتبر أن" إسرائيل" تريد إعادة ترسيم حدود الدول العربية، وتقسيمها على أساس مذهبي وعرقي وطائفي وعنصري، وزرع الحروب والتناقضات ما بين الشعب الواحد".
دعا الحزب "الشيوعي" السوداني إلى حملة "جماهيرية قوية" لرفض التطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، إذ جاء ذلك في مؤتمر صحفي للسكرتير السياسي للحزب، محمد مختار الخطيب، بالعاصمة الخرطوم.
وقال الخطيب: إن "التطبيع مسألة مبدأ، ونحن نرفضه، وندعو إلى حملة جماهيرية قوية لرفضه، باعتباره مخلب قط في المنطقة لخدمة مصلحة الإمبريالية".
وأضاف أن "الأوضاع مفتوحة على كل الاحتمالات، إذا لم تغير الحكومة من سياساتها الحالية"، متسائلًا: "لماذا يتم التطبيع بالتآمر والخفاء، ولماذا تدوس الحكومة كرامة الشعب السوداني، وتهينها بابتراز من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
وأردف: "خضعنا وخنعنا لأمريكا، وأسأنا لكرامة الشعب السوداني"، متهمًا المسؤولين في الحكومة السودانية الحالية، "بممارسة الكذب والخداع والتضليل لصالح التبعية للخارج، وتمرير أجندته، والتفريط في السيادة الوطنية".
واعتبر أن" إسرائيل" تريد إعادة ترسيم حدود الدول العربية، وتقسيمها على أساس مذهبي وعرقي وطائفي وعنصري، وزرع الحروب والتناقضات ما بين الشعب الواحد".