جمعيات بحرينية: نرفض كل أشكال التطبيع والقضية الفلسطينية ستظل راسخة لدينا
30 نوفمبر, 2020
أكدت جمعيات سياسية في مملكة البحرين، "رفضها ورفض شعب البحرين لكافة أشكال التطبيع مع "إسرائيل"، وأن القضية الفلسطينية ستظل راسخة في وجدان شعب البحرين الذي كان ولا يزال وسيبقى صاحب المواقف التاريخية المشرّفة تجاه القضية الفلسطينية مهما حاول البعض تشويهها".
وقالت الجمعيات السياسية وهي: المنبر التقدمي، والتجمع الوطني الديمقراطي الوحدوي، والتجمع القومي الديمقراطي، والوسط العربي الإسلامي، والصف الإسلامي، خلال بيان صدر عنها، أمس الأحد، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إن هذه المناسبة التضامنية تشكل فرصة للتعبير عن كل أوجه التضامن مع الشعب الفلسطيني، ومناصرة قضيته العادلة، وحقه في استرجاع كافة حقوقه المغتصبة، وتأكيد أهمية القضية الفلسطينية كقضية قومية وإسلامية مصيرية.
ودعت الجمعيات السياسية المجتمع الدولي إلى تسليط الضوء على الجرائم الإرهابية التي ترتكبها "إسرائيل" بصورة يومية ضد الشعب الفلسطيني.
وأدانت الجمعيات اتفاقيات السلام مع اسرائيل، قائلة: إن "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يأتي هذا العام وسط مؤامرات إسرائيلية ودولية لتصفية القضية الفلسطينية، ووأد حقوق الشعب الفلسطيني من خلال ما يسمى بصفقة القرن".
أكدت جمعيات سياسية في مملكة البحرين، "رفضها ورفض شعب البحرين لكافة أشكال التطبيع مع "إسرائيل"، وأن القضية الفلسطينية ستظل راسخة في وجدان شعب البحرين الذي كان ولا يزال وسيبقى صاحب المواقف التاريخية المشرّفة تجاه القضية الفلسطينية مهما حاول البعض تشويهها".
وقالت الجمعيات السياسية وهي: المنبر التقدمي، والتجمع الوطني الديمقراطي الوحدوي، والتجمع القومي الديمقراطي، والوسط العربي الإسلامي، والصف الإسلامي، خلال بيان صدر عنها، أمس الأحد، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إن هذه المناسبة التضامنية تشكل فرصة للتعبير عن كل أوجه التضامن مع الشعب الفلسطيني، ومناصرة قضيته العادلة، وحقه في استرجاع كافة حقوقه المغتصبة، وتأكيد أهمية القضية الفلسطينية كقضية قومية وإسلامية مصيرية.
ودعت الجمعيات السياسية المجتمع الدولي إلى تسليط الضوء على الجرائم الإرهابية التي ترتكبها "إسرائيل" بصورة يومية ضد الشعب الفلسطيني.
وأدانت الجمعيات اتفاقيات السلام مع اسرائيل، قائلة: إن "اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يأتي هذا العام وسط مؤامرات إسرائيلية ودولية لتصفية القضية الفلسطينية، ووأد حقوق الشعب الفلسطيني من خلال ما يسمى بصفقة القرن".